النسلان
عَنْ جَابِرٍ قَالَ: شَكَا نَاسٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْمَشْيَ فَدَعَا بِهِمْ، وَقَالَ: «عَلَيْكُمْ بِالنَّسْلَانُ»،
فَنَسَلْنَا فَوَجَدْنَاهُ أَخَفَّ عَلَيْنَا.
رواه ابن خزيمة (4/ 140).
إسناده صحيح. وهو في الصحيح المسند للإمام الوادعي رحمه الله [2537].
فننصح بالمشي والإسراع فيه فانه سبب للخفة وذهاب الأمراض والدسوم من الجسم .
والله المستعان
وفي فتح الباري لابن حجر (8/ 543) قوله: يزفون النسلان في المشي ….
قال الوزيف النسلان انتهى والنسلان بفتحتين الإسراع مع تقارب الخطا وهو دون السعي.