| الحق والله في دماج مرتفع الأمور في يديك ليس لي |
والعلم والحلم والإيمان يستند والعددُ |
| لا تنكروا مائها عذباً لشاربه | إن كان لا بد من إنكاره فردوا فرِدوا
|
| يامدعي الفرق إن الله مطلع
ا رب إني عائذ بعفوك من |
فلتتقي الله ربي إنه أحـــدُ |
| هلا أتيت ببرهان على كلِمٍ | كما زعمت بأن دار العلم تبتعدُ |
| يامدعي الفرق بين الدار في زمن | مضى زمانًا وهذا اليوم هل تفدُ؟ |
| يامدعي الفرق هلا تستحي أحداً
|
وتتقي الله فيما قلت يا بَلِدُ |
| الدار يزداد بالإيمان ذا نرَهُ | والعلم في الدار بالإسناد يستندُ |
| الشيخ يحيى يقول الحق ينصحنا | ويبذل الوقت والمخذول ينتقدُ |
| والشيخ لا زال للإسلام يخدمه | وبالعلوم فإن الشيخ يجتهدُ |
| ومن يقول بأن الشيخ غيرها | جزاؤه الهم والأتعاب والكمدُ |
| ياعائبي أنني في القول أصدقه | العيب في الكذب لا حياكم الصمدُ |
