وأكثر الْمُسْتَجِيبِين لدعوة الله تعالى وَسنة رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا، وَأَمَّا الكبار فالغالب عليهم العناد والكبر والبقاء عَلَى دِينِ الأولين}.
قال الله تعالى في أصحاب الكهف: { إنهم فِتْيَةٌ آمنوا بربهم وزدناهم هدى} أي: شباب.
أبو اليمان.
https://t.me/AbulYamman/29770