بسم الله الرحمن الرحيم.

قصيدة بعنوان

((الرد على الحاقدين الطاعنين في خليفة الوادعي مجدد الدعوة السلفية الناصح الأمين الذين يزعمون أنه لا يرى جهاد الروافض المعتدين)) .

ومن عجبٍ ما قاله عبدُ عقله
وذلك لما أعوزته المذاهبُ
✏✏✏
وقد كان مهتما بنصرة شيخنا
ومن قبل ما تأتيه منهم(1) مواهبُ

✏(1) أقصد الحاقدين على الدعوة✏

وصار يقول الجور والكل شاهد
وكان صدوقا ثم هاهو كاذبُ
✏✏✏
ويزعم أن الشيخ يحيى مداهنٌ
لشيعة إيران العميلة عائبُ
✏✏✏⏬
أصار أمين القوم عندك خائنا
وناصح أهل الحق عندك عاتبُ
✏✏✏
نسيت جهود الشيخ لما تكاثرت
عليه البلايا والعدو يحاربُ
✏✏✏
نسيت بأن الشيخ صاح بكفرهم
وفتواه كانت يبتغيها المحاربُ
✏✏✏
ولم يفتِ بعض الناس ممن نراهم
رجال الهدى في كل أرض تقاربُ
✏✏✏
ألم يُقتَل الطلاب طلاب شيخنا
نعتهم أراضينا الجنوب ومأربُ
✏✏✏
ومن يحمل الرايات في كل محفل
فأنت الذي اعماك اغراك راتبُ
✏✏✏
ولله كم أبطال أبين منهم
كذا عدن أو لحج ممن تطالبُ
✏✏✏
ومن حضرموت الموت جاء لشيعة
شيوخهم من أهل علمٍ تواظبُ
🎤🎤✏
فطلاب شيخي لا تزال قويةً
تعلم دين الله والكل كاتبُ
✏✏✏
وطلاب شيخي في الحروب قويةٌ
تقاتل أهل الرفض جاءت تواظبُ
⏬⏬⏬✏
وطلاب شيخي لا تزال منيبةٌ
ترد على من كان منكم معاتبُ
⏬⏬⏬
وطلاب شيخي ما استكانت لمبطل
وليست تخاف النذل مثلك عاطبُ
✏✏✏
لقد أثرت فينا الحروب فأصبحت
قلوب بني شيخي تُهابُ التجاربُ
✏✏✏
وذلك من فضل الإله مليكنا
ورحمته ربي كريم وواهبُ
⏪⏬✏
سلامي على سلمان سلم ربنا

✏✏✏✏✏

وسلم والينا الرئيس المخالب

✏✏✏✏

سلامي على أصحاب بقع ومارب
ومندب منها النصر قد صار نادبُ
✏⏬🎤
تعز بها عز وفيها رجالنا
لنا رفعوا رأسا وعلب تغالبُ
✏✏✏
وشبوة فيها نشوةٌ ما أجلها
إذا طردت حوثيهم ذاك غائب
✏✏✏✏✏

ومن أنت يا مسكين لا فيك شيمة
ولا فيك معروف فإنك هاربُ
⏬⏬
فما أنت من طلاب علم ولا هدى
بدار ترعرعت ولا أنت طالبُ
🎤🎤✏
ولا أنت من أهل الجهاد ولا الوغى
ولا أنت في أرض البطولة ذاهبُ
✏✏✏
وما لك لم تحضر بدماج يومها
ولا عدن أنت الشجاع المراهبُ
⏬⏬⏬.
تريد تعادي الشيخ من بعد فترة
وتزعم بالبهتان أنك صائبُ
🔗 🔗 🔗
تصيح بحقدٍ مضحكٍ لست تبتغي
علوا ليحيى ذاك صوتك شاحب
⏬⏬⏬
فتب يا أخي والله يعفو عن الهوى
إذا كان عبد الله قد جاء تائبُ.
⏬⏬⏬
.
والحمد لله رب العالمين