حقيقة الانسان

⚡️ من ديوان أبي اليمان ⚡️

🌈
أيقنتُ أني لا أساوي بعره
إن لم يمنَّ الله لي بالمغفره
🌈
علمتُ أني جاهلٌ جويهلُ
إن لم يعلمني إلهي أجهلُ
🌈
عرفت أني في ضلال أبدا
إن لم يبصرْني إلهي بالهدى
🌈
هذا وإني لست ذَا توفيقِ
إن لم يدلَّني على الطريقِ

✍️. أبو اليمان المصقري
١٨ رجب / ١٤٣٩

بسم الله الرحمن الرحيم
✍🏻✍🏻
أبيات بعنوان (ويومئذ يفرح المؤمنون )👇🏻👇🏻
🖋🖋
ويوم لتفرح فيه اليمن
يكفّر يوما علاها الشجن
🖋🖋
سلام على كل حر شريف
سلام لصنعا سلام عدن
🖋🖋
فقل لابن جرموز ذاك الذي
يسب الصحابة جاك الوهن
🖋🖋
وحان القطاف لراسك يا
عدو الصحابة لا تستهن
🖋🖋
ففي مثل هذا بيوم مضى
بكى أهل دماج من شر من
🖋🖋
عدى واعتدى ثم ساوم فينا
ورابح فاليوم دار الزمن
🖋🖋
بعيد عليك ايا معتدي
فلن تأمنن ولن تسلمن
🖋🖋
سلام على كل من قام يطوي
صحيفة إيران (كلا ولن)
🖋🖋

ويومئذٍ يفرح المؤمنو
ن وأما الروافض يوم الحزن
🖋🖋
وقام الشباب وكل الشيوخ
لنزع الروافض ذاك العفن
🖋🖋
إذا لم تراهم يفروا كما
تفر النساء إذا لم يُجَنْ
🖋🖋
وقامت قبائل كل البلاد
وقام الكبير وقام الوطن
🖋🖋
وقام النساء بذاك الدعاء
فيارب طهر بلاد اليمن
🖋🖋
وكم قد صبرنا وحل البلاء
وكم قد رأينا بكم من فتن
🖋🖋
فلا والذي في يديه حياتي
فلابد أن نجتثث الوهن
🖋🖋
فدماج جرحك يشفى ولو
تغنى عدو سنلقى غداً
🖋🖋
بإذن الإله سنلقى شيوخا
جميع الأحبة فيها إذن
✈✈✈
والحمد لله رب العالمين
👇🏻👇🏻
أبو اليمان عدنان بن حسين المصقري

بسم الله الرحمن الرحيم 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبعد 

فهذه منظومة لرسالة الوسائل الخفية لضرب الدعوة السلفية لشيخنا الناصح الأمين يحيى بن علي الحجوري حفظه الله ورعاه نظمتها البارحة نسأل الله أن ينفع بها الإسلام والمسلمين والحمد لله رب العالمين. 

👈📎🎙من هنا قراءة الشيخ للمنظومة🎙📎

-بسم الإله الواحد القهار
له الثناء في الجهر والاسرار

-ثم الصلاة على النبي المختار
محمد وصحبه الأخيار

-وبعد إن هذه الوسائلْ
خفية على الشقي والجاهلْ

لضرب دعوة الهدى من داخلْ
فكن على تنبه يا عاقل

-ألفها ذا الناصح الأمين
الشيخ يحيى إنه مكين

1-أولها التحريش والنميمة
بين ذوي دعوتنا العظيمة

2-والكذب الملفق المصنوع
على الشيوخ إنه ممنوع

3- والثالث التصنع المكذوب
لكنه مكر هنا يذوب

4-كذاك منها ياأخي المحاولة
بأنه يكون بيننا المناولة

-وأن يقوم جاهل ومبتدع
ضد الإمام السلفي يتبع

5-ثم دخول السفهاء بيننا
ليفسدوا من بيننا طلابنا

6-زرع المراء والهراء والجدل
من أجل ألفاظ بإجمال الجمل

-من ذاك ألفاظ أتت عن الخلف
ولم يخض فيها أئمة السلف

-منها السؤال منهم عن العمل
شرط بصحة الهدى أم اكتمل

-والعمل الصالح قل إيمانُ
ومنه إن تركته كفران

7-تشويه صورة الهدى بما يقع
من بعض ألفاظ غلاة المجتمع

8-وبعضهم في صفنا مدسوس
فلتحذروا فإنه ملموس

9-كذاك إحسان إلى من يجدوا
من المساكين وحتى يحمدوا

10-تحذيرهم منا بقول ظاهر
أو باطن وليس ذا بضائر

11-تشويههم بصورة التعديل

والجرح بالأراء والتهويل

12-إدخالهم بعض الهداة السلفي
في عمل فيه البلاء ليقتفي

13-إثارة الطلاب بالأفعال
وأخذهم من شيخهم بالمال

14-وطعنهم في الشيخ بالتنقيب
عن خطأ وزلة الطريق

تتمة
-فهذه وسائل خفية
لضرب دعوة الهدى الزكية

-فلتحذروا منها وحذروها
في كل بلدة كذا تروها

-فإنها وسائل مجربة
من عالم مجرب وذي هبة

-يارب سلم دعوة الإيمان
والسنة الغراء من بهتان

-فالمكر ياأهل الهدى كبير
فانتبهوا فإنه خطير

-تآلفوا تكاتفوا بالسنة
تيقظوا فإنكم في منة

-واعتمدوا وادعوا الإله وحده
سلاحكم تروه ماأحده

-والحمد للرحمن في إنتهائي
كما حمدت الله في ابتدائي

-نظمتها بعد عشاء الأربعاء
في يوم خمس ثم عشرة معا

-من شهر ذي الحجة عام ألفِ
ثم ثمان وثلاثين تفي

أئمة العصر الرهين أربعة
فلا تكن مقلدا وإمعة
فالاول ابن باز نعم الرجلُ
والشيخ الالباني ثم مقبلُ

وابن العثيمين بعلم وافي

أئمة العصر بلا خلاف

بسم الله الرحمن الرحيم.

قصيدة بعنوان

((الرد على الحاقدين الطاعنين في خليفة الوادعي مجدد الدعوة السلفية الناصح الأمين الذين يزعمون أنه لا يرى جهاد الروافض المعتدين)) .

ومن عجبٍ ما قاله عبدُ عقله
وذلك لما أعوزته المذاهبُ
✏✏✏
وقد كان مهتما بنصرة شيخنا
ومن قبل ما تأتيه منهم(1) مواهبُ

✏(1) أقصد الحاقدين على الدعوة✏

وصار يقول الجور والكل شاهد
وكان صدوقا ثم هاهو كاذبُ
✏✏✏
ويزعم أن الشيخ يحيى مداهنٌ
لشيعة إيران العميلة عائبُ
✏✏✏⏬
أصار أمين القوم عندك خائنا
وناصح أهل الحق عندك عاتبُ
✏✏✏
نسيت جهود الشيخ لما تكاثرت
عليه البلايا والعدو يحاربُ
✏✏✏
نسيت بأن الشيخ صاح بكفرهم
وفتواه كانت يبتغيها المحاربُ
✏✏✏
ولم يفتِ بعض الناس ممن نراهم
رجال الهدى في كل أرض تقاربُ
✏✏✏
ألم يُقتَل الطلاب طلاب شيخنا
نعتهم أراضينا الجنوب ومأربُ
✏✏✏
ومن يحمل الرايات في كل محفل
فأنت الذي اعماك اغراك راتبُ
✏✏✏
ولله كم أبطال أبين منهم
كذا عدن أو لحج ممن تطالبُ
✏✏✏
ومن حضرموت الموت جاء لشيعة
شيوخهم من أهل علمٍ تواظبُ
🎤🎤✏
فطلاب شيخي لا تزال قويةً
تعلم دين الله والكل كاتبُ
✏✏✏
وطلاب شيخي في الحروب قويةٌ
تقاتل أهل الرفض جاءت تواظبُ
⏬⏬⏬✏
وطلاب شيخي لا تزال منيبةٌ
ترد على من كان منكم معاتبُ
⏬⏬⏬
وطلاب شيخي ما استكانت لمبطل
وليست تخاف النذل مثلك عاطبُ
✏✏✏
لقد أثرت فينا الحروب فأصبحت
قلوب بني شيخي تُهابُ التجاربُ
✏✏✏
وذلك من فضل الإله مليكنا
ورحمته ربي كريم وواهبُ
⏪⏬✏
سلامي على سلمان سلم ربنا

✏✏✏✏✏

وسلم والينا الرئيس المخالب

✏✏✏✏

سلامي على أصحاب بقع ومارب
ومندب منها النصر قد صار نادبُ
✏⏬🎤
تعز بها عز وفيها رجالنا
لنا رفعوا رأسا وعلب تغالبُ
✏✏✏
وشبوة فيها نشوةٌ ما أجلها
إذا طردت حوثيهم ذاك غائب
✏✏✏✏✏

ومن أنت يا مسكين لا فيك شيمة
ولا فيك معروف فإنك هاربُ
⏬⏬
فما أنت من طلاب علم ولا هدى
بدار ترعرعت ولا أنت طالبُ
🎤🎤✏
ولا أنت من أهل الجهاد ولا الوغى
ولا أنت في أرض البطولة ذاهبُ
✏✏✏
وما لك لم تحضر بدماج يومها
ولا عدن أنت الشجاع المراهبُ
⏬⏬⏬.
تريد تعادي الشيخ من بعد فترة
وتزعم بالبهتان أنك صائبُ
🔗 🔗 🔗
تصيح بحقدٍ مضحكٍ لست تبتغي
علوا ليحيى ذاك صوتك شاحب
⏬⏬⏬
فتب يا أخي والله يعفو عن الهوى
إذا كان عبد الله قد جاء تائبُ.
⏬⏬⏬
.
والحمد لله رب العالمين

بسم الله الرحمن الرحيم
وجب الجهاد ضد الخوارج والأوغاد
وجب الجهاد وربنا يا إخوتي … فلتسمعوا هبوا جميعاً وانصروا
وجب الجهاد لأن أهل الحق لا … ينصرهموا إلا الإله فشمروا
لا دولةً تأتي لفك حصارنا … أبداً ولا جارٌ هناك يغيِّر
بذل اليهود مع النصارى جهدهم … من أجل ان يلغوا الهدى أو يستروا
والكل يعلم أو يرى ما يفعلوا … ً لكن لنا رب عليهم يقدر
لا تحسبوا أنا نذل لقوة … أو نستكين لمجرم نتقهقر
بل زادنا هذا القتال تجمُّعاً … ويقيننا قد زاد لن نتغير
هبوا لنصرة دينكم يا من لهم … دين وبالقرآن هم يتأثروا
من لم يمت قتلا يموت بغيره … من لم يقم للحق دوماً يهدروا
من لم يناصر دينه ونبيه … ستراه للأهواء يوماً يجأر
من لم يقاتل كافراً في أرضه … سيقوم يوماً للغوى يتهور
من لم يذق طعم النزال بداره … سيذوق مر الهم لما يؤسروا
من كان للحق الكريم مناصراً … لا بد يوماً من كريم يُنصرُ
إن لم تقم يا أيها السني لا … لن تنظر العلم المبجل يُنشرُ
إن لم تقم بالسيف يومك ضدهم … لا بد أن يأتوا لبطنك يبقروا
ان لم تكن لله كنت لغيره … فالنفس بع لله لا نتأخروا
من قال هذا الأمر فوق جهودنا … قلنا القوي هو القدير الناصر
من قال هم ألف ونحن قليلة … أعدادنا قلنا الملائك تكثروا
من قال هم إيران تمكر بالهدى … فالله ربي بالروافض يمكر
من قال أمريكا ستدفع عنهم … قلنا إذا ما الله شاء سيُقهروا
سيقول حتى دولة يمنية … خافت فبئس الخوف ما يستنكر
لا بد من نصر الإله لدارنا … وترى الوفود لشيخنا سيعطروا
لا بد من رفع الحصار وكبتهم … والموت للحوثيْ قريباً تنظروا
وإذا أتى نصر الإله وفتحه … قال المخذلُ سامحوا من قصروا
الظن بالرحمن ليس بغيره … هو ناصرٌ من للهداية ينصر
وكفى به فالنصر منه بفضله … أولا ترى أن الروافض تحصر
أولم تروا موتاهم في دارنا … متجندلين بكل واد يُهدروا
أفلم تروا تلك المكارم أنزلت … للمحسنين بموتهم يتطهروا
والكل يشهد نصرنا ويقوله … حتى العدو بنصرنا يتفطر
لن نستكين وربنا مع جنده … وعد الإله بنصرنا فلتنفروا
والحمد لله
كتبه/ أبو اليمان عدنان بن حسين اليماني
ليلة الخميس 23صفر/ 1434

كبارهم لابن معــــين أربعة                      أبو هشـــــام الرافعي ومن مــــعه

مثل حسين بن عــــبد الأول                      حمـــــــــيد نجل للربيع أجمــــلي

والقاسم بن شيــــــــبة أبــوه                     وللنـــــــسائي مثـــــلهم فعــــــــوه

محمد بن عمر ذا الــواقدي                      كذاك إبراهيـــم شيــــــخ الشافعي

محمد المصلوب زد مقاتل                       نجـــل سليمان الكذوب النــــــازل

أسماؤهم

أبوهشام: هو محمد بن يزيد الرفاعي.

– حميد: هو ابن الربيع اللخمي.

– قاسم: هو ابن أبي شيبة أخو أبي بكر صاحب المصنف.

– حسين: هو ابن عبد الأول.

– الواقدي: هو محمد بن عمر.

– الأسلمي: هو إبراهيم بن أبي يحيى.

– مقاتل: هو ابن سليمان الخراساني.

– ابن سعيد: هو محمد المصلوب.

انظر كلام ابن معين في لسان الميزان ترجمة حميد بن الربيع.
وانظر كلام النسائي في تهذيب التهذيب ترجمة محمد بن سعيد المصلوب.

وليست الفضائل للحاج فقط ، فضل الله على العباد كثير.

وقد قلت .

     إن كان قد أعطى الحجيج فضائلا

                         فلقد هدانا فضله كان أكثرُ.

لبيك ربي للحجيج بحجهم

                              ولنا نعظم ربنا ونكبرُ

قد امسكوا عن أن يمسوا شعرهم

                          من ثامن والغير عشر تذكرُ..

عرفات فليقفوا ببعد صلاتهم.

                              ولنا الصيام وهم عليهم يفطروا.

الحاج يرجع سالم من ذنبه

                                       أن لم يكن بالفسق يوما يؤثرُ.

ولنا به تكفير ذنب لاحق

                                            أو سابق والفضل منه أكثرُ.

الهدي يذبحه الحجيج بحجهم

                                            ولنا الأضاحي سنة لاتنكر.

فنسأل الله القبول والإخلاص والصدق والمعافاة والثبات على السنة حتى الممات وأن ينصر الصادقين ويفضح الكاذبين وان ينصر أهل السنة والجماعة وان يخذل أهل الرفض والشناعة وأن يصلح ولاة أمور المسلمين وأن يخذل الخوارج المارقين وا يصلح العباد والبلاد.

بسم الله الرحمن الرحيم

معارضات أدبية 

جاء ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺃﺩﺑﺎﺀ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺇﺏ وهي محافظة يمنية ﻓﺴﺄﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺳﺎﻟﻢ ﺍﻟﺒﻴﺤﺎﻧﻲ ـ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ- ﻋﻦ ﺃﺣﻮﺍﻟﻪ ﻭﺃﺣﻮﺍﻝ ﺃﻫﻠﻪ ﻓﺬﻛﺮ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺃﺣﻮﺍﻟﻪ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺷﻌﺮﺍً ﻳﺒﻴﻦ ﻓﻴﻪ ﺣﺎﻝ ﺃﻫﻠﻪ ﻭﺯﻭﺟﻪ ﺣﻴﻦ ﻓﺎﺭﻗﻬﻢ ﻓﺄﻧﺸﺪ ﻗﺎﺋﻼً :

ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻗﺪ ﻭﺩﻋﺘﻬﺎ **
ﺃﺗﻔﺎﺭﻕ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﺮ%B

بكينا ولكن لماذا البكاء     حزنا ولكن لماذا الحزن

فيكفي بأنا نُصرنا على   بني فارس الحاملين العفن

وقد جاء في مسند الوادعي     حديث صحيح عظيم المنن

بأن البكاء لحزن الفرا     ق من اعمال إبليس رأس الفتن (1)

فكن جلدا يا أخي ذو تقى    وكن عاملا بالهدى والسنن

وكن راضيا بالذي اختاره   إلهك ذو العرش معطي المنن

بكينا على دارنا يومها        ولا ينبغي أن نعيد الأسن .

لكي لا يشمت الحاسدون      ولا يبتغي الغمر فيما المحن

._________________________________

(1) رواه أحمد مخرجا (36/ 377) [ص:378] [22054 ] -قال :حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ أَبُو الْيَمَانِ، حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ السَّكُونِيِّ، أَنَّ مُعَاذًا لَمَّا بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مَعَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوصِيهِ وَمُعَاذٌ رَاكِبٌ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْشِي تَحْتَ رَاحِلَتِهِ، فَلَمَّا فَرَغَ قَالَ: «يَا مُعَاذُ، إِنَّكَ عَسَى أَنْ لَا تَلْقَانِي بَعْدَ عَامِي هَذَا، وَلَعَلَّكَ أَنْ تَمُرَّ بِمَسْجِدِي وَقَبْرِي» . فَبَكَى مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ جَشَعًا لِفِرَاقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَبْكِ يَا مُعَاذُ لَلْبُكَاءُ، أَوْ إِنَّ الْبُكَاءَ، مِنَ الشَّيْطَانِ»